أبارك للقياده الحكيمة بقياده خادم الحرمين الشريفين وولى عهده الشاب الأمير محمد بن سلمان
وللوطن الغالى الفوز باستضافة كاس العالم لعام 2034
وأتمنى من جمهور الكرة الحرص على
ارتداء الزي الوطني أثناء مباريات كأس العالم ،
ألذى أصبح من أبرز مظاهر التشجيع ودعم المنتخبات. يعكس هذا السلوك اعتزاز الجماهير بهويتهم الوطنية ورغبتهم في تمثيل بلادهم على الساحة العالمية، سواء من خلال الأعلام، أو الأزياء التقليدية.
نأمل أن نرى الجمهور السعودى باللبس الموحد: ثوب وغتره وعقال.
أبرز النقاط حول ذلك:
تعزيز الهوية الوطنية:
الجمهور غالبًا يرتدي الأزياء التقليدية أو القمصان التي تحمل ألوان العلم الوطني. هذا يظهر اعتزازًا كبيرًا بالثقافة المحلية، ويبرز التنوع الثقافي بين الشعوب في المدرجات.
مظاهر احتفالية:
في بطولات كأس العالم، يُلاحظ تنوع الزّي التقليدي في المدرجات.
تعزيز الوحدة:
إرتداء الزي الوطني، يعطي شعورًا بالوحدة والانتماء، حيث يشجع الجمهور فريقه بصوتٍ واحد، وبلباس موحّد يعكس قيّم بلده، وهو الثوب والغتره والعقال .
الإحتفال بالثقافة:
كأس العالم ليس فقط عن كرة القدم، بل هو احتفال بالتنوع الثقافي، وارتداء الأزياء التقليدية يُبرز جمال وتاريخ الثقافات المختلفة للعالم.
تأثير ذلك:
إرتداء الزي الوطني، يجعل من المباريات تجربة ثقافية بصرية ممتعة، ويُظهر للعالم جانبًا من التراث الذي ربما لا يُتاح للجميع رؤيته في الظروف العادية.