ظاهرة دمية لابوبو تثير ضجة عالمية: كيف ردّت مواقع التواصل الاجتماعي عليها؟

ra 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

انتشرت دمية “لابوبو” بشكل واسع في مختلف أنحاء العالم وأصبحت من أكثر الموضوعات تداولًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث لاقت إقبالًا غير مسبوق من قبل المشاهير وعشاق الموضة من جميع الأعمار، مما جعلها تحظى بشعبية كبيرة في وقت قصير، خاصة بعد أن تحولت إلى رمز للموضة والإكسسوارات الحديثة.

ظاهرة دمية “لابوبو” وأصولها الفنية

تابع أيضاً «جديد الآن» تردد قناة توم وجيري 2025 وكيفية استقبالها على جميع الأقمار الصناعية

تعد دمية “لابوبو” شخصية مميزة ومثيرة للاهتمام، فقد صممها الفنان كاسينغ لونغ الذي وُلد في هونغ كونغ، ونجحت هذه الشخصية الغريبة الأطوار في اجتذاب الانتباه بفضل تصميمها الفريد والمميز، حيث تعاون كاسينغ مع متجر الألعاب الشهير “بوب مارت” الذي كان له الدور الأكبر في توزيع وبيع الدمية على نطاق واسع حول العالم، مما ساهم في انتشارها السريع وتحولها إلى أيقونة عصرية.

دور مشاهير العالم ومواقع التواصل في انتشار “لابوبو”

تابع أيضاً «صرف فوري» منحة العمالة غير المنتظمة 1500 جنيه وكيفية الاستعلام بسهولة الآن

حققت دمية “لابوبو” شهرة كبيرة بعد أن قامت نجمات عالميات مثل ريهانا ودوا ليبا بامتلاكها، حيث أضفنها إلى إطلالاتهن وأصبحت جزءًا من الموضة الخاصة بهن، مما أدى إلى زيادة الطلب عليها بين المتابعين والمعجبين، كما انتشرت مقاطع الفيديو والصور على منصات مثل “تيك توك” و”إنستغرام” بشكل واسع، ما ساهم في جعلها ترند عالمي، كما أن التفاعل الجماهيري على مواقع التواصل الاجتماعي لم يتوقف عند حدود المشاهير فقط، بل شمل جميع الفئات العمرية التي تحولت إلى هواة اقتناء هذه الدمية.

تفاعل العالم العربي مع دمية “لابوبو” كرمز للموضة

قد يهمك دمية لابوبو تكتسح العالم.. كيف أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي بجنونها؟

في العالم العربي، استطاعت دمية “لابوبو” اقتحام عالم الموضة بسرعة كبيرة، حيث أصبحت عنصرًا أساسيًا في الإكسسوارات وحظيت بانتشار واسع بين الشباب والمحبين للجديد والمميز، كما ساهمت منصات التواصل الاجتماعي في زيادة الوعي بها، حيث وثق الفنان المصري أحمد سعد تفاعله مع الدمية من خلال فيديو طريف نشره على حساباته الرسمية، مما دفع العديد من المتابعين للمشاركة في الترند وانتشار “لابوبو” بشكل أكبر، هذا وتواصل الدمية تحقيق النجاح والشعبية بسبب تصميمها الفريد الذي يجمع بين الغرابة والجاذبية.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق