اشار النائب ميشال ضاهر، الى أن مع خالص محبتي واحترامي للساعين إلى تبوّء منصب رئاسة الجمهورية، هذا المنصب يتطلّب شخصية قيادية وازنة وقادرة على حماية البلد، وشخصية إنقاذية تلاقي تطلّعات الشعب اللبناني وتحظى على ثقة المجتمعين الدولي والعربي وما تحمله هذه الثقة من فرص لعودة الاستثمارات والمساعدات الى لبنان".
وأكد "اننا لن نرضى ولن يرضى هذا المجتمع بالسماح بتهريبة رئاسية في 9 كانون الثاني بعد كل ما جرى، ويبقى قائد الجيش العماد جوزاف عون الشخصية المحورية والموثوقة المطلوبة في هذه المرحلة الدقيقة والخطيرة من تاريخ لبنان والمنطق".
أخبار متعلقة :