نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
ركن الوراق, اليوم الجمعة 9 مايو 2025 02:55 صباحاً
نشر في الرياض يوم 09 - 05 - 2025
«أسرار شعر المحاورة»
صدر حديثا للشاعر السعودي خالد العصيمي كتاب بعنوان «أسرار شعر المحاورة» عن دار كيان.
والذي يتناول ما يتميز به هذا اللون من الشعر من جماليات وإبداع يتجلى في مقدرة الشاعر اللحظية على الارتجال الفوري، وما يتميز به من ألوان متعددة على رأسها: اللقطة، والمحاورة والمراد وغيرها التي مثلت فنون هذا اللون الشعري.
ويمثل هذا الكتاب، مع كتاب المبادع للأديب عبد العزيز النصافي أهم المنجزات الجديدة في دراسة شعر المحاورة الذي يحمل أهمية الكبيرة لدى محبي هذا اللون من الشعر، وهو من الفنون التي يقبل عليها الجمهور بالذات في مناسبات اجتماعية مختلفة مثل الأفراح والأعراس والأعياد وغيرها.
«هل ماتت القطة»
صدر حديثا للكاتبة الدكتورة البندري إبراهيم الحماد كتاب بعنوان «هل ماتت القطة» عن دار تأثير للنشر.
وكتب على غلاف الكتاب أنه دليل عملي لاستكشاف ديناميكيات العمل الحديثة ومهمتها يتناول فصلنا المحوري مثل دور المرأة في البينات المختلطة. وصورة الرجل المهيأ وبأمر أنماط الشخصية والدعاء على أساس الأداء الوظيفي، وكذلك التعامل مع الشخصيات الصعبة وبناء صورة احترافية وتحقيق التوازن بين الحياة والعمل.
يناقش الكتاب أيضا كيفية إتخاذ قرارات حاسمة مثل الاستقالة والتعامل مع الرفض أو فقدان الوظيفة، قراءة هذا الكتاب ستمنحك أدوات فعالة للتغيير والتقدم في مسارك المهني.
«سواد الليل والعمالقة السبعة»
صدر حديثا للكاتبة هنادي أمين كتاب بعنوان «سواد الليل والعمالقة السبعة» عن دار تأثير للنشر. وجاء على غلاف الكتاب أنه قصة بياض الثلج والأقزام السبعة القصة كلاسيكية أشهر من نار على علم، لكن ماذا لو تم العبث في ركائزها الرئيسة؟
ماذا لو لم تكن بيضاء كالثلج؟ ماذا لو استحق سواد؟ ماذا لو ضاعت في غابة مظلمة ملعونة؟ ووقع في القبض على سبعة عمالقة أشرار، وهم يحبونها ويسخرون منها مصالحهم الشخصية، استغلال تلو الآخر؟ ماذا لو وجدت نفسها.
كيف ستواجه الذئب الشرس؟ كيف ستهرب من قبضة الصياد الغامض؟ كيف ستعبر الغابة الملعونة التعود إلى قصرها؟ وهل سيتمكن حبيبها من إنقاذها من الموت؟ أم سيكون الأوان قد فات؟.
ما رأيكم؟ هل سينجح تصوري المغاير في طرح القصة في قالب جديد؟
«رحيق العمر»
صدر حديثا للشاعرة الفلسطينية جوهرة السفاريني ديوان شعري بعنوان «رحيق العمر» عن دار يافا العلمية للنشر والتوزيع.
يقع الديوان في أكثر من مائة وعشرين صفحة بواقع ثمانية وستين قصيدة، وكتبت الشاعرة في مقدمة الديوان نعبر تعرجات الزمن، نتكئ على بقايا حلم تراءى على أعتاب سرمدية ليل، نسافر عبر مطبات سنين، تهتز فرائصنا فرقا ونحن نترنح بين تقلبات وتموجات الحياة.
أقدام تتعثر على صفحات بحر تائه في جوف محيط، ننهض من كبوتنا لتطرحنا زوبعة عجزت بصارة عن كبح جماحها على شفاه تموجات فنجان وَهْم. ومارد يستوطن قمقمًا يلوّح بعصا الترحال، كلّما اشتد غضب سكون موج.
محطات تستوقفنا لا حصر لها، تلطمنا، تسكننا، بل تستوطننا، نجتاز شاخصة مرور لتوقفنا أخرى مخضبة بسواد ألم، فنتكئ على وهن لنمضي إلى أخرى يعتصر جسدها حزن دفين، نغالب مآسينا، نتخبط في مسارات عرجتها نوائب الدهر؛ لتحط رحالنا عنوة في صحارٍ يلفها الضياع.
هكذا هي الحياة، لا تكف تنهش أجسادًا ولدت رفاتًا قبل أن تطلق صرختها الأولى في دهاليز فضاءات لا تعرف حدود.
بهذه المقدمة المتواضعة الّتي تسكنها عواطف شتى، أقدم لديواني (رحيق العمر).
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
0 تعليق