نشر في الرأي يوم 25 - 04 - 2025

أمل الحمدان - المدينة المنورة
وقفت ثانوية الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز على منصة التتويج، حاصدةً المركز الأول خليجاً في فئة "القيادة والمدرسة المتميزة"ضمن جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز، وذلك خلال الحفل الختامي الذي احتضنته إمارة دبي لعام 2024.
في مشهدٍ يلخّص حكاية عزيمة وتميّز،
هذا الإنجاز لم يكن وليد الصدفة، بل هو ثمرة رؤية تعليمية طموحة، قادها باقتدار الأستاذ بندر بن سعد رشاد الحربي، الذي أعاد تعريف مفهوم القيادة التربوية، مؤمنًا أن المدرسة ليست مجرد مبنى، بل منارة تبني العقول وترتقي بالإنسان.
بيئة تحفّزورسالة تلهم:
من خلال بيئة تعليمية نابضة بالحياة، واستراتيجيات تدريس حديثة تقوم على الابتكار والتحفيز، سطّرت المدرسة فصولًا من التميز، لتغدو نموذجًا يُحتذى به في القيادة المدرسية والجودة المؤسسية.
كلمةقائد المدرسة بندر بن سعد رشاد الحربي:
"هذا التتويج هو نتاج قلب ينبض بالعطاء،معلمون لا يعرفون المستحيل، وطلاب هم وقود التميز، وأولياء أمور شركاء حقيقيون في الحلم."
رسالة وطنية تتجاوز الحدود:
تجسّد هذه الجائزة اعترافًا خليجيًا بريادة المدرسةوجهودها في بناء منظومة تعليمية ملهمة، وتبعث برسالة فخر مفادها أن التعليم السعودي يمضي بخطى واثقة نحو العالمية، وأن التميّز لا يعرف حدودًا حين تتوحد الرؤية وتعلو الهمم .

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.