أخبار العالم

ضبابية التحكم عند «الفيدرالي»


مايك دولان* بدا مسار بنك الاحتياطي الفيدرالي واضحاً للغاية في سبتمبر/أيلول، لكن الصورة أكثر قتامة مما تصوره كثيرون، ومن الصعب اليوم التنبؤ بتأثير الهجرة في الماضي والمستقبل على سوق العمل. قبل أقل من شهر، أطلق بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي حملة تيسير السياسة النقدية من خلال خفض سعر الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية، معرباً عن ثقته في أن التضخم انخفض بشكل كبير وأن نار سوق العمل المحموم بدأت تنطفئ. ولكن يبدو أن مجموعة من الزيادات في الأجور التي حطمت التوقعات في الشهر الماضي، والانخفاض غير المتوقع في معدلات البطالة، وارتفاع أسعار المستهلك، دفعت خطاب بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى العودة إلى منطقة الانتظار والترقب. تم الكشف عن رقم قياسي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى