تعرفوا إلى معايير الترشح لعضوية مجالس الشباب 2025-2027
دبي – اليمامة بدوان :
في إطار إشراك وتعزيز مشاركة الشباب الإماراتي في المجالس المحلية بهدف إيصال أصواتهم وأفكارهم ومقترحاتهم إلى الجهات المعنية، طرحت مجموعة منهم أسئلة حول معايير التقدم لعضوية مجالس الشباب المحلية لعضوية المجالس الشبابية المحلية الدورة السابعة 2025-2027 وكذلك آخر موعد للتسجيل.
وبحسب المؤسسة الاتحادية للشباب، وبالتعاون مع المجالس التنفيذية في دولة الإمارات، فإن آخر موعد للتسجيل هو 25 نوفمبر المقبل، حيث يتم فتح باب التقديم لأعضاء مجالس الشباب المحلية، بهدف تمكين الشباب واستثمار طاقاتهم لدعم الوطن. أجندة الشباب 2031، والمساهمة في تخطيط وتنفيذ المبادرات، من خلال تمثيل الوطن على المستويين المحلي والدولي، ومن خلال تحسين التواصل بين الشباب والجهات الوطنية لدعم جهود الدولة في بناء المستقبل، ويمكن للشباب التسجيل عبر الرابط: http://linktr.ee/emiratesyouth.
وأوضحت المؤسسة الاتحادية للشباب أن التقدم لعضوية مجالس الشباب المحلية للدورة السابعة يتضمن 7 معايير، وهي: أن يكون مواطناً دولة الإمارات العربية المتحدة، حاصلاً على شهادة الثانوية العامة على الأقل، وأن يتمتع بمهارات شخصية ذات كفاءة عالية. ، ولها مساهمات ومساهمات. مؤثرة في المجتمع. كما يجب أن يتراوح عمر المرشح بين 18 و35 عاماً، وأن يكون لديه معرفة عامة واهتمام بقضايا الشباب محلياً ودولياً، وأن يجيد اللغتين العربية والإنجليزية.
ويتكون كل مجلس محلي وفرعي من 7 أعضاء من بينهم رئيس المجلس. وتتمثل رؤية قيادة الدولة في تمكين الشباب الإماراتي، ليصبح نموذجاً يحتذى به في قيادة الشباب العالمي في كافة المجالات. التفاعل معهم من خلال الاستماع إلى آرائهم وأفكارهم، ومن ثم تطبيقها على أرض الواقع.
وتهدف مجالس الشباب المحلية السبعة التي تم الإعلان عن تشكيلها على مستوى الإمارات السبع، إلى تفعيل دور الشباب والاستماع إلى أصواتهم واستغلال مواهبهم في خدمة المؤسسة، رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة والإمارات العربية المتحدة. الشباب الوطني . برنامج تنفيذ برامج مجلس الإدارة وسياساته وخططه. كما تهدف إلى تحقيق الإمكانات الكاملة للشباب وطاقاتهم واستثمارها في صنع القرار والتعلم والنمو، بما يتماشى مع الأهداف. التطورات العالمية.
تسعى مجالس الشباب إلى تكوين مجموعات شبابية وطنية واستثمار طاقاتهم وقدراتهم في التنمية الوطنية المستدامة. كما يعززون روح الولاء والانتماء للوطن والقيادة، ويعززون أسسها ويحافظون على استدامتها. كما يقومون بإنشاء نماذج شبابية وطنية ودولية. قادرة على الحوار والانفتاح على الآخرين مع احترام مبادئ الاعتدال والتسامح، بالإضافة إلى تمكين الناس. الشباب هم أدوات لتوقع المستقبل للتعامل مع الآفات الغازية والسلوك السيئ.